Präventionsprojekt gegen extremistischen Salafismus & islamistischen Terrorismus
ماذا نفعل
تأسس مشروع "Kopfsache" من قبل شرطة مونشنغلادباخ بالتعاون مع المدينة و فرع المدرسة والرياضة. حيث يتم تنظيم ندوات داخل مدارس مختارة. و ذلك من أجل زيادة الوعي بمخاطر السلفية المتطرفة والإرهاب الإسلامي. ويعتبر"Kopfsache" مشروعا وقائيا رئيسيا لتعزيز وتوعية الشباب من للتأثيرات المتطرفة للسلفية. حيث تتاح للطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و 19 فرصة للتفاعل مع هذا الموضوع الحساس على المستويين المعرفي والعاطفي.
• زيادة الوعي وتمكين المجموعة المستهدفة من محاولات التبشير
• توضيح الانتقال من السلفية المتطرفة إلى الإرهاب الإسلامي
• تجنب الشك العام ضد جميع المسلمين
• توعية أعضاء هيئة التدريس في المدارس
• تحسين التعاون بين الشرطة والمدرسة
المدة:
تستمر الندوة الأساسية (بدون إعداد أو متابعة) حوالي 80 دقيقة.
الجدول الزمني للمشروع
بداية يتلقى معلمو المدارس المشاركة مقدمة حول موضوع "السلفية و الإرهاب الإسلامي" من قبل عالم دراسات إسلامية،بالإضافة إلى ذلك يجب تعريف الطلاب بهذا الموضوع قبل الندوة الأساسية. تقع مسؤولية إعداد التلاميذ على عاتق المدرسة المعنية ويمكن أن تتم على سبيل المثال خلال الدروس أو في أيام ما يسمى بالمشروع. و يتم تقديم الدعم بناءً على طلب من مكتب التعليم والتكامل بين الثقافات في مونشنغلادباخ (ABI). وتقدم الندوة الأساسيةليس فقط مساهمات وسائل الإعلام العاطفية للغاية والتجارب الحية المُبلغ عنها ولكن أيضًا معلومات شاملة حول موضوع "السلفية والإرهاب الإسلامي". عقب هذا الحدث مباشرة، تتاح الفرصة للطلاب لطرح الأسئلة على المتحدثين في مجموعة الفصل. كما تقع مسؤولية متابعة وتعميق المحتويات الوسيطة على عاتق كل مدرسة على حدة. تحميل المنشور
تقييم الطالب
كان 92.5٪ من الطلاب الذين شملهم الاستطلاع يؤيدون تكرار الحدث كل عام! على سبيل المثال ، تم ذكر الأسباب التالية:
• أكثر فعالية من الدروس العادية
• الاختلافات بين السلفية والإسلام أصبحت واضحة
• هناك أيضا توعية لأولئك المعرضين للخطر
• أعمال وقائية
• يحفز التفكير
• تعلمت الكثير
• يمنع التحيز
• طريقة جيدة للتنوير
• يحظى التلاميذ ذوو الخلفية الإسلامية بتقدير كبير لدينهم
Das Filmpaket “Wie wollen wir leben?” bietet Materialien, Methoden und Anregungen zu Themen, an die sich Pädagog/innen in Schule und Jugendarbeit oft nicht heranwagen...